المهندس عبدالله امجد ابوزيد

  الديموقراطية الاجتماعية هي نظام سياسي يركز على تحقيق العدالة الاجتماعية من خلال التقليل من الفوارق الاقتصادية والاجتماعية بين أفراد المجتمع. وتعتبر الديموقراطية الاجتماعية أحد فروع الديموقراطية الحديثة التي تسعى إلى تحقيق التوازن بين الحرية الفردية والمساواة الاجتماعية. في الأردن، يسعى النظام السياسي إلى تحقيق الديموقراطية الاجتماعية من خلال توفير الخدمات الأساسية للمواطنين وتحسين مستويات المعيشة والحد من الفقر والبطالة. وتشمل الجهود الرامية إلى تحقيق الديموقراطية الاجتماعية في الأردن تحسين الوضع الاقتصادي للمواطنين وتعزيز فرص العمل وتوفير التعليم والرعاية الصحية الجيدة للجميع. على الصعيد السياسي، يسعى الأردن إلى تحقيق الديموقراطية الاجتماعية من خلال تشجيع المشاركة السياسية والتفاعل الحر بين المواطنين والحكومة. وتشمل هذه الجهود تعزيز حرية التعبير وتقديم الخدمات العامة بطريقة شفافة وعادلة. بشكل عام، تحقيق الديموقراطية الاجتماعية يتطلب التركيز على تحسين مستويات المعيشة للفئات الأكثر فقراً وضمان حصولهم على الخدمات الأساسية والفرص الاقتصادية. كما يتطلب تعزيز الشفافية والحوكمة الرشيدة وتش

 ها نحن على اعتاب انتخابات مجلس النواب ومع احتداد الازمة في الشارع الاردني وتدهور الوضع الوبائي إلا أن نسبة لا يستهان بها من الشعب الاردني منشغل بالتجهيز للانتخابات سواء مرشحين او ناخبين وعلى الرغم من ان ضعف أداء المجالس السابقة جعلت عند البعض العزوف عن الانتخاب ومما اثر ايضا هو عدم وجود برامج انتخابية مقنعة او قريبة من الواقع والاعتماد بشكل مباشر على القواعد العشائرية أو القاعدة الاقتصادية وجميعها لا تلبي الطموح المرجو عند الشباب الأردني ومما زاد هذه الفجوة اعترافات بعض المسؤولين ان المجلس مجرد ديكور او انه تعيين والكثير من هذا السواد الذي يفسد هذه المؤسسة التشريعية العريقة التي تعتبر صمام أمان وخارطة طريق للأردن ويمكن عن طريق المجلس إذا كان قويا أن نرسم سياسة اردنية جديدة تمتاز بالقوة والرغبة الشعبية ولو رجعنا لدستور لوجدنا ان نظام الحكم في الاردن (نيابي – ملكي – وراثي) اي ان السلطة النيابية هي الاعلى وما يفرض هيبة مجلس النواب هم النواب انفسهم اذا كان همهم مصلحة الوطن وابناء الوطن وان لا يكون همهم المتاجرة بالقضايا الوطنية من اجل مصالحهم والحفاظ على كراسيهم والان وانا شاب اردني في مق

 كم سمعنا بهذه الكلمة ولم نراها اين انت ايها السلام يامن نادت بك جميع الاديان السماوية لم نراك يوما تزور العرب فمنذ خلقنا ونحن في صراع نحيا ونحن نبحث عنك وكل من حولنا يشوهك فأنت انقى من تلوث بالدماء والافكار السوداء فمن امن بمحمد او عيسى او موسى يعلم ان رسالتهم هي رسالة سلام وكل من يقوم بالخراب هو ضد هذه الرسالات فياليت ايها السلام ان تزور مدينة الصلاه (القدس) و دمشق الحضاره وبغداد العراقه ويمننا السعيد ومصر العروبه وليبيا الثقافه ولبنان التقدم والرقي و خليج الكرامه ومغرب النمو والحب واردن العروبه فكلها تبحث عن السلام فنقدم دمائنا فدائنا للسلام ورفعة رسالاتنا السماويه لكن السلام ليس مرتبط بالحروب فقط لكن السلام هو سلام الارض والجسد والفكر والدين و القلب والحب والراي والكرامه والتعليم والصحه وووو اين نحن من هذا السلام ارجوك ان تاتي وتوفي بوعودك لنا ايها السلام فالوفاء والمحبه سيكونان دستورنا لك نحن بحاجة السلام في كل شيء